"الصحراء اليوم" مولود إعلامي جديد بالأقاليم الصحراوية
أضيف في 03 أبريل 2011 الساعة 06 : 15
صحراء بريس / العيون
تعزز المشهد الإعلامي الوطني بصدور العدد صفر من المجلة الأسبوعية "الصحراء اليوم" لمدير نشرها شرف الدين زين العابدين الذي كان يشغل منصب مدير قسم الإنتاج بقناة العيون، المجلة التي تعتبر الأولى من نوعها بالمملكة، حيث تصدر من مدينة العيون، و تعنى بشؤون كافة جهات المغرب عموما و المناطق الجنوبية خصوصا، و يعمل بها طاقم صحفي شاب من أبناء الأقاليم الصحراوية كالإعلامي بقناة العيون الجهوية سابقا مولود زهير و رئيس نشرة الأخبار لمدة ثلاث سنوات بذات القناة سعيد الزعواطي، إضافة إلى كفاءات شبابية محلية، سوف يكون عليها عبء المسؤولية للعبور بأول تجربة إعلامية مستقلة ترى النور في إحدى المدن الصحراوية إلى بر الأمان.
موقع صحراء بريس يتمنى للطاقم الصحفي بالمجلة الأسبوعية " الصحراء اليوم " مسيرة إعلامية موفقة.
6984
16
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- الحك//الصح
صحراوي مافيه نفاق
هده الجريدة او المجلة التي ظهرت من جديد كما يسميها اصحابها بهدف سبر اغوار قضايا الصحراء والصحراويين اعتقد انها لن ولم تفعل شيئا يدكر وينطيق عليها قول "ماداروا شي يوخضو فليداعة والتلفزة اديروه اليوم بالمجلة".هدا مجرد كلام فارغ الصحراء واهلها ماتهناو كون منين مشاوو عنها ونتمناو يمشو الثانيين انشاء الله.هولاء الارتزاقيون لم تظهر لهم الصحراء والدفاع عنها الا عندما خرجوا مهزومين بخفي حنين اما عندما كانوا يسمعون صوتهم فلم يبخلوا بنعت الصحراويين المتواجدين في المخيمات بالمرتزقة ومخيمات الدل والعار بل لم يكونوا يتقنوا الكلام الا عندما ياكلون لحم اخوانهم الصحراويون المتواجدون هناك.اقول لهم لقد كشفت اوراقكم ولم يعد يثق فيكم اي صحراوي قح له غيرة عن الصحراء والصحراويين.
ان صدور اصدار جديد يعزز المشهد الاعلامي بمنطقتنا شيء جميل ونثمنه،وخصوصا عندما يكون مؤسسوه نظيفي الايادي،لكن مع الاسف ظهور مجلة تحمل اسم العيون اليوم اسسهاثنائي معروف بالفساد بتلفزة العيون منذ نشاتها،وبعد ان تخلصت منهم الشركة بعد تقديم استقالاتهم معتبرين انهم هم ولا احد في تلفزة العيون ولاتستطيع ان تتحرك دونهم،والحال انها اخذت طريقهابعد غيابهم حيث كانوا مسيطرين على اهم المواقع مستفيدين من امتيازات الدار ومايجلبه المنصب ،ولعل النعمة كانت بادية عليهمافي العيون واثارها مازالت ماثلة بالعيون واكادير وفم الواد،فمدير الجريدة يمتلك حانة باكادير تدر عليه اموالا طائلة شهريا بالاضافة الى ممتلكات اخرى هنا وهناك لهفها حيث كان مديرا للانتاج ولعل رؤساء شركات الانتاج الذين تعاملوا معه هم ادرى بمعاملاته لهم وتسلطه على بعض المستخدمين وان الله يمهل ولايهمل ،وخروجه من التلفزة هو بمثابة انقاد لبعض العاملين بها امارفيقه الوديع فيكفيه ما كدسه من اموال ناتجة عن برنامجه الذي كان يختار له ضيوفه حسب المزاج والسعر المعلوم،وعلاقاته ببعض المنتخبين سترى النور في القريب العاجل،والان بعد ان اكتشفوا انهم ما بقاوا ساويين والوا رجعوا للعيون وصدروا مجلة باش يتسولوا بها عند اصحابهم لقدام هههه ارجع اخويا للبار ديالك في اكادير وسربي الطاسة لاسيادك وخلي عليك الاعلام رانك لوثيه ونهبتيه وخرجت ليك خفيفة،وانت يارئيس السبابق للتحرير ارجع لوظيفتك في السمارة والا سندعو الى وقفات متتالية لعودتك الى وظيفتك الاصلية،فاقترابكم من التفلزةاللي لفظتكم ليس بريئا،ما بقا فيا غير واحد مسكين اللي تصيد معاكم وهو درويش ويدو نظيفة رانكم عرفتوه وبرك اليوم علينا وسنعود للموضوع في العدد1 من المجلة الشهيرة للثنائي هراف وغراف.
اهنيئ الثلاثة المخلوعين من جلد الكلمة المنحطة و اليتيمة الام اي الحقيقة ..سنوات من الكلمة المزخرفة و الكذب على نفوسكم و على ذقون المشاهدين بشتى اخبار الساعة على قياس ابيكم الحاكم .. اتمنى ان تكون هذه اللمة الجديدة في هذه المجلة قد حركت فيكم روح المواطن العاجز و البسيط ابن الشعب ..فالكلمة الان للشباب الحر التواق الى التغيير و الى التنمية الحقيقية و ليست تلك التي كنتم تتصنعونها في اذاعة الرحيبة ..
انتم في محك حقيقي ..
متتبع من طانطان
من صميم قلبي اهنا الاخوة زين العابدين وزهير وزعواطي علي المبادرة القيمة التي اقدموا عليها بخلق الجريدة الجديدة التي لا شك ستعطي دعما قويا للمشهد الاعلامي علي مستوي الاقاليم الا ان الاهم من كل ماذكر هو كون الاخوة علي دراية عالية بحجم المعالطات التي والتضليل الذي تقوم به قناة محمد لعظف لقيط اهل الشيخ ماء العينين البساتي... ولان الاخوة لهم من التجربة والقدرة ما يسمح لهم باعطاء الصورة متكاملة غير منقوصة مرة اخري اتمني لهم التوفيق.
مجلة جديدة من شرف الدين زين العابدين الذي كان يشغل منصب مدير قسم الإنتاج بقناة العيون يعني مجلة ناطقة بلسان النضام المغربي في الصحراء لا تمتل المواطن المغلوب على امره
المجلة تحمل اسم الصحراء اليوم والمطلوب انتظار رؤية وقراءة العدد 0 قبل الحكم وبعد ذلك الأعداد الأولى حتى يتسنى للقارئ معرفة الخط التحريري للمجلة .
واعتقد انه حان الوقت لنا في الصحراء ان نكف عن تجريج بعضنا البعض و الحكم المسبق على الاشياء وتحميل اشخاص وزر أشياء لا نتوفر على حجة عليها .
اليوم خاصنا جميعا نوضع اليد في اليد كيفما كانت قناعاتنا وآراءنا فيما يخص النزاع حول الصحراء لنثبت اننا قادرون على رفع تحدي اي حل يتم التوصل له وبأي طريقة فحتى لو منح للصحراء الاستقلال فلا بد من وجود كوادر وأطر وأقلام نزيهة للدفاع عن مصالح الإنسان الصحراوي .
شكرا على الملاحظات سواء السلبية أو الإيجابية فالسلبية تعطينا وجهة نظر لم نكن على إطلاع عليها .
الرجاء الانتظار و لو قليلا قبل الحكم على المولود الجديد (الين يخلك ياك تسموه ) و ما المراهنات و المزايدات فلن تنفع و لن تزيد في الامور و لن تؤخرها لان مصير المجلة مرهون بالقراء و لايمكننا ان نحكم على جريدة او مجلة بالفشل و نحن لم نتصفحها بعد ..و ما قيل في تعليقات الاحوان من كلام و من غوغاء فانما يدل على الحقد و ضعف المستوى و من له راي اخر فليتفضل الى الميدان و يصدر مجلة دات شمولية و نترك للقاري حرية الاختيار ولكن (المش منين ما كد يوصل اللحم كال عنه حانز )
أولا، يمكن أن نختلف بخصوص الخط التحريري الذي كان هؤلاء الثلاثة يضطرون لتطبيقه في قناة العيون، ويمكننا أن ننتقده وننعته بأتفه الأوصاف، لكن لا يقبل من عاقل أن يقذف الناس بالأمور الشخصية التافهة التي تعبر عن مستواه أولا وأخيرا. احنا ذو الناس إلى عادو اللي كان اخلاصهم زين الله يعاونهم، وإلى عادوا اللي استثمروا فأكادير ولا بريطانيا بصحتهم، يغير عنو ألا بينا احنا كانوا داحسينا فقناة العيون بسبب خطهم التحريري اللي ما كانوا هما اللي يحددوه بالمناسبة، نعودو ضد أي شي لاهي ايعدلوه، هذا ماهو منطق، بل هذا افسيد ولا نفاق. وإلى عاد مدير القناة اللي أنا تحترمو كشخص، يغير نعرف عنو ماهو صحفي نهائيا، عاطي لوحدين من ذو اللي يكولو شي ما هم عارفينو شوي من وسخ الدنيا باش يرتعوا فأولاد عمهم، نكول لهم "خسئتم".. هذو الناس خدمو قناة العيون، ورفعو مستواها، امال اظريك، مكيفنها عات تلفزة الرحيبة حك حك.. ثانيا ما يكد واحد يكول لي نهار عن هذو كط كالو مخيمات الذل والعار نهائيا، كاملين نعرفو النشرات اشنبتها كانت، واش عات.. الناس ما جبرو روسهم فتلفزة بئيسة وكيمو عنها، اش فيها إلى دارو أول مشروع إعلامي من نوعه فالصحراء؟ يغير الصحراويين ذاك نبتهم، ولاهي اتمو ذاك نبتكم، مع خناكينكم، فمزيدا من الحزاره أراهي لاهي تعيشكم، يحق عليكم وصف المغرب للصحراويين بالمرتزقة، إلى عاد خالك مرتزقة فالصحراويين هما ذا النوع.
بداية نتمنى التوفيق للمنبر الاعلامي الجديد و المفرح صراحة .
و الغريب في الامر هو ان سارقي و لصوص الاحلام و المشاريع و انصار التهميل و التيئيس ووضع الحصان وراء العربة و العود فالرويضة ينتقدون الفراغ ,
دعوا المجلة الى ان تصدر و تاخذ مكانها بين المجلات الاخرى ليصير النقد مقبولا وموزونا .
يقول فقهاء اللغة اذا ظهرت المعنى فلافائدة في التكرار ،فعلا بعض الردود الاخيرة كانت منطقيةاي انه الحكم على المجلة قبل صدور عددها الاول يعد حكم سابق لاوانه،لكن عندما تظهر الاسماء التي وراء المجلة وماضيها معروف وهومع الاسف ماضي لايشرف داخل قناة العيون التي حولوها الى ضيعة وتمخزنو فيها اكثر من المخزن ما جعل الاقدار تلعب لعبتها ويرمى بهم كالقادورات خارج الزمن التلفزي ورغم تحركاتهم لم يفلحوا في العودة الى تكنة ولد الداه المسيجة والتي هو الوحيد الذي يعرف كيف يديرها عن قرب اوبعد رغم بعض الهفوات التي ارتكبها؟،لكن يبقى مدير شديد وفيدو الشغل ،اما هذين الشخصين اللدين تم طردهمامن الصحافة من بابها الواسع فقد عادا من النافدة وهما محكورين بما اقترفاه في حق المشاهد الصحراوي وبعض زملائهم في القناة، ناهيك عن برنامج جسر الاحسان الذي سنخصص له مقالا في احدى المناسبات للاحاطة بالغلاف المالي الذي صرف فيه والذي كان مدير المجلة المعلومة هو الامر والناهي فيه،ودلك خشية ان تكون نسبامن المساعدات الانسانية قد تحولت الى بار صاحب البرنامج باكادير،ومهلا على المدافعين عن اصحاب المجلة فانخراطكم فيها يعتبر دعما ومساهمة في تقوية وراسمال البار الذي يديره مدير المجلة بعاصمة سوس .
لا أستطيع إلا أن أقول :"باز لمن يدافعون عن مدير التلفزة".. مدير فاسد ومفسد، وحتى إن كان بعض هؤلاء الصحفيين الذين غادروا القناة، متورطين بشكل ما في فساد مالي بها، فهذا لم يكن ليتم لولا الإشراف والتنسيق الرسمي لهذا المدير، الذي يعتبر للإشارة الآمر بالصرف الوحــــــــــــــــــــــيــــــــد داخل القناة. معنى ذاك إلى عاد فم حد سارك، أراهو الا تحت مظلة الدير الكبيرة. لذلك لا أرى مبررا لهذا الكلام الأجوف. ثانيا، ما أعرفه هو أن هؤلاء الصحفيين هم من غادر القناة، وطلبوا ذلك رسميا، أما أن المدير شديد، وفي ايدو الشغل، فقد يكون هذا صحيحا، لكن السؤال هو: هل هو شديد في المجال الصحفي؟ لا أظن، هل فيدو شغل المعرفة الإعلامية؟ نهائيا.. متمصلح، ما يكد على الصحراويين، ولا يحمل فيهم الشعرة، يرفدو باسهم كاملين.. أما هؤلاء الصحفيين الذين ظهر أن مكانهم فارغ بشكل كبير بعد مغادرتهم القناة، فيكفينا فخرا أنهم أصحاب أول مجلة من ذا النوع فالصحراء، ويسوى مختلفين معاهم فياسر من المسايل المتعلقة بمصيرنا وقضايانا، يغير بعد كافينا عنهم مأكدين عن خالكين صحفيين صحراويين حقيقيين.
اولا وقبل كل شيء بل ويمكن ان نسلم الى حد كبير ان هده المجلة اسست من لاشيئ ابتداءا من الجانب المادي والدي يتجسد في الندل شين العابدين الهنتتات الدي وفر لنفسه طوال 6 سنوات اموال طائلة على حساب دافعي الضرائب التي اسست به هده المجلة ، ثانيا هده المجلة لاتمثل ساكنة العيون بل هي تمثل اجندة منتخبين لم يجدوا طريقة ليمرروا خطاباتهم ثالثا لمادا في مدينة العيون بالظبط تم انشاء هده المجلة دون الطانطان مسقط الراس للندل وكلميم مسقط الراس للخونة المرافقين له او بالاحري التابعين او نقولو عربيهم لانهم بدون الندل هم لاشيئ ولكن ارجو من الله القدير ايخرجهم من الساقية الحمراء في كفن ابيض .
واستسمح هدا من اجل الابرياء الدين عانو من هدا الندل الدي كان يعاني من عقدة ابناء الساكنة الاصلية بالعيون
السلام عليكم
اسمحوا لي بداية أن أخبركم عن رأي الأغلبية الساحقة من سكان مخيمات اللاجئين الصحراويين بخصوص قناة العيون هذه التي تتعارض وتوجههم الفكري والسياسي. فهذه القناة نشكل بداية تشكيل نخبة صحراوية حقيقية في الميدان الإعلامي، والأسماء الثلاثة التي تذكرون من أكثر الذين كانوا يتابعوا في هذه القناة، خصوصا برنامج مع الناس، الذي كان يقدمه زعواط، وأنا يالمناسبة لا أعرف أي واحد منهم، ولكنهم صجراويون احترفوا الإعلام بمستوى جيد. أما بخصوص الانتماء للساقية الحمراء، فهل يعرف أصحاب هذا الرأي أن كل من يقودنا كلاجئبن صجراويين منذ السيعينيات هم من خارج الساقية، باستثناء ابراهيم غالي، لذلك إياكم والتفرقة التي تنسج بينكم لأهداف معروفة. وابتعدوا عن هذا الكلام "التفيتيت" ال ماهو دال على سبيبه وحده، ولكن تنافسوا على العمل، وعوض كيل الاتهامات المجانية، ادعموا أبناء عمومتكم الذين يعتقد كثيرون بمخبمات اللجوء انه تمت محاربتهم لمواقفهم المهنية، ولكون مدير تلك القناة لم يقبل أن يكون هناك من هو أفضل منه. وإن كان هؤلاء قد أسسوا مجلة، فالعبرة بإنتاجهم، وليس هل هم من الساقية الحمراء أو الزرقاء، فكل الصحراويين سواسية إلا بالمبادرة والإبداع والعمل والمواقف، وليس بكيل الاتهامات والكلام الفارغ. تحياتي للجميع دون تمييز، وتحية بشكل خاص لكل صحراوي يعمل في صمت، ويتجاوز النباح القادم من الأطراف. وني بيكم ماغلاكم كاملين
التحية والتقدير لكل اعلامي شريف مهما كانت (قبيلته ) التحية و التقدير لكل اعلام يحترم نفسه و يقدر الآخرين ومشاهديه.لكن هيهات بين هدا الاعلام واعلام التطبيل وكولو العام زين .الدي لا ولن يخرج عن سلفه في ظل عهر اعلامي همه الوحيد المواسم و المهرجانات .ما الجديد الدي ستاتي به هده المجلة ما دام ان الدين اعدوا و خططوا وتكتكوا وصوروا و مثلوا قد تلقوا دروسهم التمهيديةفي قنوات او قل للدقة صالونات المسخ الاعلامي التي لاتهمها القيم المادية والروحية لشعوب المنطقة ولا وسائل خلقها او استخدامها و نقلها..بقدر ما يهمهم تنميةارصدتهم المادية و علاقاتهم المشبوهة....المجد والخلود لكل اعلام نزيه و الخزي كل الخزي لكل اعلام رجعي .
تنبيه هام (17 دجنبر 2011 ) : لن ينشر أي تعليق يخرج عن أدبيات النقاش وإحترام الاخر , المرجوا الاطلاع على قوانين كتابة التعليق والالتزام بهاحتى لا يحذف تعليقك